في أكبر عملية تغييب للاعب هلالي على مر التاريخ دفع الهلال أكثر أثمانها عانى ياسر من ابتعاده عن هز الشباك بفعل أشد الناس إلتصاقاً إليه حينما أوصلوه إلى عنان السماء لدرجة أنه لم يعد ينظر لقدميه اللتان فارقتا المرمى
ياسر في موقعة نجران نجح
لأنه اتخذ أقصر الطرق وأيسرها للمرمى
كرة تعانق الشباك دون تعقيد أو فلسفة أو بحث عن جمالية هدف
لايثير فضول العقلاء كيف كانت طريقة الإقتناص ؟
المهم أنه صيد يشبع نهمهم وكفى
ياسر سجل لأنه استمع للنقد الهادف
ولو أصغى أذنيه لطبول نافخي الكير واحراقهم لن يعود
ونحن نشاهد انبثاق شيئ من القناص
كيف كان صراع الأرواح ؟
لاقيمة لأي فارس ٍمغوار مهما كان وزنه إن لم يجد من يشحذ هممه
ويثير عزائمه وينور بصيرته ويتكئ عليه وقت الشدائد والمدلهمات
هل أفادت المهدئات والمبررات ياسر ؟
أم أفادته أقراص العلاج وكبسولات النقد ؟
هل أجدت المسكنات أم مجهرات النقد ؟
حين كشف حاملو المسك على جسد القناص المسجى
أخرجوا عِـلله ومثالبه وعروها أمامه كي يصحو من غفوته
ورسموا له الطريق الصحيح الذي حاد عنه بقوة القرع والرفع
ونجحوا ..
لإيمانهم بفارسهم وبعودته للحياة وللهلال
وعقيدة الذهب الذي لا يصدأ ..
تجلى نجاح حمال المسك بنزول أول قطرة من دموع ( الياسر )
حملت تلك الدموع تزكية على عودة القناص لحظيرة الهلال
ورسالة منه أن الغيبوبة لن تكرر وأنه استوعب الدرس
بينما أصحاب الكير بعوارهم ما كان منهم إلا
الرقص على جثة البطل والتغني بأطلاله
ولم يقدموا لفارسهم المسجى غير المبررات والمسوغات
واكتفتوا بلعب دور الغيور الذي يبرر ثم يقضي ويقرر !
لعبوا دور المحامي الفصيح اللسان بعض المرافعات
لكنهم عجزوا عن الدفع بالحجج
وإثبات براءة المتهم بالمروق من موهبته !!
فخسروا ...
لأن
الزبد يذهب جفاء وما ينفع الناس يمكث في الأرض
مرحى بالنقد الذي سيعيد بعثة الكاسر إلينا من جديد
والذي يرفع أسهم القناص في بورصة الهوامير وكبار المضاربين
لم يعد ياسر بكامله فالشمس لا تشرق فجأة
كما أن الظلام قد لا ينجلي عند ضوء ( الهلال )
لن يعود الكاسر إلا بعد أن تتمكن فيه الروح المثخنة بالهلال
فحياة الكاسر مرتبطة ببقاء جلساء الخير
كما أنها مرتبطة بهلاك نافخي الكير
وحتى تتمكن الروح أعلاه
ارفعوا أقلامكم و استدعوا هلالكم
ياسر في موقعة نجران نجح
لأنه اتخذ أقصر الطرق وأيسرها للمرمى
كرة تعانق الشباك دون تعقيد أو فلسفة أو بحث عن جمالية هدف
لايثير فضول العقلاء كيف كانت طريقة الإقتناص ؟
المهم أنه صيد يشبع نهمهم وكفى
ياسر سجل لأنه استمع للنقد الهادف
ولو أصغى أذنيه لطبول نافخي الكير واحراقهم لن يعود
ونحن نشاهد انبثاق شيئ من القناص
كيف كان صراع الأرواح ؟
لاقيمة لأي فارس ٍمغوار مهما كان وزنه إن لم يجد من يشحذ هممه
ويثير عزائمه وينور بصيرته ويتكئ عليه وقت الشدائد والمدلهمات
هل أفادت المهدئات والمبررات ياسر ؟
أم أفادته أقراص العلاج وكبسولات النقد ؟
هل أجدت المسكنات أم مجهرات النقد ؟
حين كشف حاملو المسك على جسد القناص المسجى
أخرجوا عِـلله ومثالبه وعروها أمامه كي يصحو من غفوته
ورسموا له الطريق الصحيح الذي حاد عنه بقوة القرع والرفع
ونجحوا ..
لإيمانهم بفارسهم وبعودته للحياة وللهلال
وعقيدة الذهب الذي لا يصدأ ..
تجلى نجاح حمال المسك بنزول أول قطرة من دموع ( الياسر )
حملت تلك الدموع تزكية على عودة القناص لحظيرة الهلال
ورسالة منه أن الغيبوبة لن تكرر وأنه استوعب الدرس
بينما أصحاب الكير بعوارهم ما كان منهم إلا
الرقص على جثة البطل والتغني بأطلاله
ولم يقدموا لفارسهم المسجى غير المبررات والمسوغات
واكتفتوا بلعب دور الغيور الذي يبرر ثم يقضي ويقرر !
لعبوا دور المحامي الفصيح اللسان بعض المرافعات
لكنهم عجزوا عن الدفع بالحجج
وإثبات براءة المتهم بالمروق من موهبته !!
فخسروا ...
لأن
الزبد يذهب جفاء وما ينفع الناس يمكث في الأرض
مرحى بالنقد الذي سيعيد بعثة الكاسر إلينا من جديد
والذي يرفع أسهم القناص في بورصة الهوامير وكبار المضاربين
لم يعد ياسر بكامله فالشمس لا تشرق فجأة
كما أن الظلام قد لا ينجلي عند ضوء ( الهلال )
لن يعود الكاسر إلا بعد أن تتمكن فيه الروح المثخنة بالهلال
فحياة الكاسر مرتبطة ببقاء جلساء الخير
كما أنها مرتبطة بهلاك نافخي الكير
وحتى تتمكن الروح أعلاه
ارفعوا أقلامكم و استدعوا هلالكم