عرض برنامج خطوة على قناة ابوظبى حالتين لمسترجلات
الحالة الأولى مسترجلة تدعى بدرية فضلت أن يناديها مذيع البرنامج باسمها الذكوري (بندر) خصوصاً أنها اعتادت أن تنادى بهذا الاسم منذ طفولتها من قبل والدتها وقريباتها وترى في تشبهها بالرجال في الشكل والتصرفات والتفكير حرية شخصية
تقول بدرية أو (بندر) «لا يمكن أن أتخيل نفسي أنثى، خصوصاً أن المحيطين بي كانوا يلقبونني باسم بندر لتصرفاتي الصبيانية، وبمرور السنون طغت شخصية بندر على بدرية، فصرت أشتري ملابسي من المحال الرجالية، وأقص شعري مثل الأولاد عند حلاق رجالي كان يأتي إلى المنزل،
واضافت..
انى تعايشت مع شخصية بندر وشعرت بأني ذكر، فظهر ذلك على تصرفاتي وحركاتي، أغلب الناس لم يتقبلوني وآخرون اعتادوا على مظهري، ومع الأيام تعرفت إلى (مها) وهي فتاة جميلة، وتوطدت علاقتي بها، فصرنا نلتقي في منزلي أو في أحد الفنادق».
وتابعت بدرية «أحب صديقتي وأنوي السفر للخارج والزواج بها
وفكرت أن نكون أسرة وننجب أطفالاً عن طريق إخضاعها لعملية إخصاب في أحد المراكز الطبية، وأمارس دوري معيلاً للأسرة»
مؤكدة «لست مريضة نفسية أحتاج إلى علاج، لأنني أعبر عما أشعر به».
وفي اتصال هاتفي بالبرنامج أكدت (مها) صديقة بدرية أنها تحاول مساعدتها بإبعادها عن الشذوذ والوقوف إلى جانبها
وأشارت إلى أن علاقتها ببدرية وصلت إلى حدود العلاقة الجنسية بين الزوجين، إلا أنها أعادت النظر في بعض الممارسات المحرمة
لافتة إلى أنها تعاني ضعفاً في الشخصية وبمجرد التعرف إلى بدرية وجدت الدعم والاهتمام
مؤكدة أنها لو وجدت رجلاً بمثل مواصفات بدرية كالاهتمام والحب لما ترددت في الزواج به وترك بدرية.
الحالة الأولى مسترجلة تدعى بدرية فضلت أن يناديها مذيع البرنامج باسمها الذكوري (بندر) خصوصاً أنها اعتادت أن تنادى بهذا الاسم منذ طفولتها من قبل والدتها وقريباتها وترى في تشبهها بالرجال في الشكل والتصرفات والتفكير حرية شخصية
تقول بدرية أو (بندر) «لا يمكن أن أتخيل نفسي أنثى، خصوصاً أن المحيطين بي كانوا يلقبونني باسم بندر لتصرفاتي الصبيانية، وبمرور السنون طغت شخصية بندر على بدرية، فصرت أشتري ملابسي من المحال الرجالية، وأقص شعري مثل الأولاد عند حلاق رجالي كان يأتي إلى المنزل،
واضافت..
انى تعايشت مع شخصية بندر وشعرت بأني ذكر، فظهر ذلك على تصرفاتي وحركاتي، أغلب الناس لم يتقبلوني وآخرون اعتادوا على مظهري، ومع الأيام تعرفت إلى (مها) وهي فتاة جميلة، وتوطدت علاقتي بها، فصرنا نلتقي في منزلي أو في أحد الفنادق».
وتابعت بدرية «أحب صديقتي وأنوي السفر للخارج والزواج بها
وفكرت أن نكون أسرة وننجب أطفالاً عن طريق إخضاعها لعملية إخصاب في أحد المراكز الطبية، وأمارس دوري معيلاً للأسرة»
مؤكدة «لست مريضة نفسية أحتاج إلى علاج، لأنني أعبر عما أشعر به».
وفي اتصال هاتفي بالبرنامج أكدت (مها) صديقة بدرية أنها تحاول مساعدتها بإبعادها عن الشذوذ والوقوف إلى جانبها
وأشارت إلى أن علاقتها ببدرية وصلت إلى حدود العلاقة الجنسية بين الزوجين، إلا أنها أعادت النظر في بعض الممارسات المحرمة
لافتة إلى أنها تعاني ضعفاً في الشخصية وبمجرد التعرف إلى بدرية وجدت الدعم والاهتمام
مؤكدة أنها لو وجدت رجلاً بمثل مواصفات بدرية كالاهتمام والحب لما ترددت في الزواج به وترك بدرية.